مقالات
-
من نافذة الرياضة الأفريقية يستخدم الاحتلال المغربي الرياضة كوسيلة لشرعنة الاحتلال.
بعد ايام قليلة ستنطلق منافسات كاس إفريقيا للاندية البطلة لكرة اليد في العيون المحتلة.حاول الاحتلال في مجالات مختلفة تنظيم مسابقات،…
أكمل القراءة » -
سر دخول (دي- مستورا) من الباب الخلفي!!
زعور براهيم: إصرار ( مأمور أممي) على عدم فك خيوط حذائه، وحتى أخذ نفس، قبل الدخول لمكان هو بمثابة (بنك…
أكمل القراءة » -
خادم الرباط المطيع «قد» يستقيل!
قاعدة أثبتتها أحداث التاريخ و تجاربه؛ من له صلة بالمغرب، حتماً له قضايا فساد أو تجاوزات غير قانونية… رئيس الحكومة…
أكمل القراءة » -
خطر أن يسير ماكرون على خطى ترامب لم يَعُد مستبعداً
مقابلة وزير الخارجية الفرنسي مع فرانس 24 :خطر أن يسير ماكرون على خطى ترامب لم يَعُد مستبعداً! تماماً كما حدث…
أكمل القراءة » -
قصة العذاب التي تعيشها مخيماتنا مع العطش
بقلم: زعور براهبم هناك مثل روسي يقول: “قلة الأخبار هي أخبار جيدة”. تفيد الأخبار بأن الحكومة هي في حالة اجتماع دائم “للوقوف على مدى تطبيق المشاريع والتوصيات الصادرة عن المؤتمر… وأن كل شيء على ما يرام”. ويقول الشعب كلام في الحكومة كله تعبير عن الغضب وعدم الرضا والقنوط من كل ما يمثل حل أبسط المشاكل. قبل عقد واحد على الأقل، وعندما كانت الحكومة صالحة، لم تكن لسكان مخيمات اللاجئين الصحراويين قصة معروفة مع العطش، ولم يكنالماء قد شكل أحد مطالبهم الاجتماعية؛ ربما لأن هذه المخيمات تنام فوق بحر من المياه الجوفية الصالحة للشرب أو القابلة للعلاج ،كما انالماء لم يكن مادة تطرح نفسها للبيع يومئذ. وفي الحين الذي كانت تتم فيه عملية تزويد السكان بالماء بواسطة صهاريج متنقلة، لم تكن هناك مشكلة، قبل أن يكتشف من يتولى شؤونالوزارة بأن عملية بيع الماء هي عملية “قابلة للاستثمار”، ويكتشف الطاقم الولائي، المكون من: الوالي، والمدير الجهوي، وسواق الصهاريج،كذلك، بأن فكرة التصرف في بيع الماء والمحروقات، هي فكرة “قابلة للاستثمار”، ومن هنا بدأت معاناة الصحراويين مع العطش. وبدأالترويج لفكرة خبيثة تحول دون ظهور أي نوع من الحل، تتمثل في تخريب شبكات التزويد بالماء، التي تعتمد على الأنابيب؛ كي لا يجد عمالوزارتي المياه والنقل، أنفسهم في صفوف البطالة!! وعلى الصعيد الجهوي، يتم اللجوء إلى تعطيل الصهاريج؛ كي يضطر الناس إلى شراء الماء ويتدفق المال السهل إلى جيوب المنتفعين. ولولا استشراء الفساد، والالتفاف على المشاريع، والتلاعب بالدعم المالي والتقني، الذي تقدمت به منظمات إنسانية، من عدة دول لبناء نظامأنبوبي لتزويد الأحياء السكنية بالماء، لما كان هناك حديث عن أزمة عطش. وعلى الرغم من البشائر الكثيرة التي أطلقها الرئيس حول التصدي للفساد؛ إلا أن عرش (مملكة الفساد المائي)، لم يهتز ولم يتزعزع!! ومع اقتراب موعد أيام فصل الحاجة إلى الماء، فإنه يجوز لكل صحراوي، لم يجد الماء في بيته، أن (يتوضأ بالحكومة)؛ لأنها من دون طعم،وبلا رائحة ولا لون، وهذه خصائص الماء.
أكمل القراءة » -
الوطن والهوية في دائرة الاستهداف ، فأين نحن..؟
تقوم سلطات الاحتلال المغربي هذه الايام بحملات شعواء لاتبقي ولاتذر ، تجهز على الأخضر واليابس مستهدفة بالاساس ممتلكات الصحراويين المدنيين…
أكمل القراءة » -
يوم للإعلام ..وأين الإعلام ؟
قد ينظر البعيد عن مشهد الإعلام الرسمي مكتفياً بما يلتقطه مٌنتجاً أو ما يشبهه على تعب أهله وأيامهم المضنية ،…
أكمل القراءة » -
أزمة الإعلام إختزال لأزمة بنيوية ..!!
“رب ضارة نافعة”…ما كنت اتوقع ان تحدث معالجات موضوعية زوبعة اعلامية مثلما هو الحال الآن..واستغرب أن تثور ثائرة البعض في…
أكمل القراءة » -
الإعلام الوطني مسؤولية من؟
قصاصة سريعة لوكالة الأنباء الصحراوية وصلت الى موقع “الصحراء الغربية 24” ليلة الخميس الماضي تحدثت عن ندوة “وطنية” للإعلام تنظم…
أكمل القراءة » -
ندوة الإعلام “إستفاقة أم تكريس للفشل؟
ضمن الحقائق التي لا يُمكن إنكارها اليوم ، أن الإعلام الصحراوي بوسائطه المختلفة، وبدل أن يحقق تقدماً يواكب التطورات وتحدياتها،…
أكمل القراءة »